أعلن مرصد الإعلام المعادي نتائج مسابقة" الكاريكاتير في مواجهة الإعلام المعادي"والتي أطلقت يناير الماضي، وقال الفنان هاني شمس قومسير المسابقة أن اللجنة المكونة من كبار الفنانيين إجتمعت وشاهدت ٩٧ عملا مقدمًا من ٣٤ رسامًا من ٨ دول وقررت اللجنة منح جوائزها كالتالي:
الجائزة الأولي : الفنان خالد المرصفي
الجائزة الثانية :الفنان عمر صديق
الجائزة الثالثة: الفنان أحمد طنطاوي
الجائزة الرابعة:الفنان أحمد سمير
الجائزة الخامسة: الفنانة نجلاء فوزي
الجائزة السادسة: الفنانة هبة علي أحمد
وفي المشاركات الأجنبية تم منح جائزة لجنة التحكيم للفنان سيرجي بركل من دولة كازاخستان ، كما تم منح جائزة خاصة للطفلة دنيا محمد عبدالرحمن ابراهيم (١٢عام) لمشاركتها المتميزة في المسابقة.
وأشاد شمس بمستوي الأعمال المقدمة للمسابقة وعددها رغم قصر الفترة المتاحة للتقدم، مشيرًا إلي أن عددًا آخر من الفنانيين قدموا أعمالهم وطلبوا المشاركة بها في المعرض بعيدا عن المسابقة وهو ما نتحضر له حاليا بعد الانتهاء من إعلان النتائج.
وأضاف الفنان هاني شمس أنه سوف يقام معرض كبير يضم جميع الأعمال التى أجازتها لجنة التحكيم، كما سيمنح الفائزون بالجوائز الثلاثة الاولى شهادات تقدير ودرع المبادرة، والفائزون بالجوائز من الرابع وحتى السادس شهادات تقدير، وسيتم يمنح جميع المشاركون شهادات بالمشاركة فى الحدث الذى يعتبر الأول من نوعه فى الوطن العربى.
ومن جانبه قال عبدالجواد أبوكب مدير مرصد الإعلام المعادي ومؤسسه، أنه سعيد بالنجاح الكبير للمسابقة التي كانت أول فعاليات المرصد بعد تدشينه كمبادرة وطنية، ضمن عدة فعاليات تأتي تباعا ليلعب من خلالها مشاركون مصريون من مختلف القطاعات دورهم في مواجهة الاستهداف المتصاعد ضد الدولة المصرية ومؤسساتها ورموزها من قبل إعلام معادي وجماعات إرهابية وقوي مصالح، وهو الاستهداف الذى تستخدم فيه كل الوسائل غير التقليدية للحروب التي تستهدف المواطن بشكل أساسي بحيث يأتي التأثير في استقرار الدولة وأمنها القومي من الداخل وليس الخارج، ومن هنا جاءت فكرة دعوة كل رسامى الكاريكاتير أصحاب الريشة التي لطالما لعبت دورها كاملا في الفعل الوطني ودعم الدولة ضد المعتدي أيا كان،للتصدى لهذه المحاولات الآثمة التى تستهدف زعزعة استقرار الوطن.
وأضاف أبوكب أن معرض "الكاريكاتير في مواجهة الإعلام المعادي"الذي يجري الاعداد له، سيضم بالإضافة للمشاركين في المسابقة، أعمالًا لكبار فناني الكاريكاتير في مصر والوطن العربي ، بالاضافة إلي مشاركات دولية، مشيرًا إلي أن مشاركة فنانيين من ٧ دول خارجية في المسابقة التي أطلقها المرصد بصبغة محلية أكد أهمية المسابقة ودعم حقيقة أن فن الكاريكاتير لغة عالمية بالغة التأثير علي الرأي العام، كما أوضحت أن أصحاب الريشة في مقدمة صفوف الوعي والانتماء الوطني.
ومن جانبه قال عبدالجواد أبوكب مدير مرصد الإعلام المعادي ومؤسسه، أنه سعيد بالنجاح الكبير للمسابقة التي كانت أول فعاليات المرصد بعد تدشينه كمبادرة وطنية، ضمن عدة فعاليات تأتي تباعا ليلعب من خلالها مشاركون مصريون من مختلف القطاعات دورهم في مواجهة الاستهداف المتصاعد ضد الدولة المصرية ومؤسساتها ورموزها من قبل إعلام معادي وجماعات إرهابية وقوي مصالح، وهو الاستهداف الذى تستخدم فيه كل الوسائل غير التقليدية للحروب التي تستهدف المواطن بشكل أساسي بحيث يأتي التأثير في استقرار الدولة وأمنها القومي من الداخل وليس الخارج، ومن هنا جاءت فكرة دعوة كل رسامى الكاريكاتير أصحاب الريشة التي لطالما لعبت دورها كاملا في الفعل الوطني ودعم الدولة ضد المعتدي أيا كان،للتصدى لهذه المحاولات الآثمة التى تستهدف زعزعة استقرار الوطن.
وأضاف أبوكب أن معرض "الكاريكاتير في مواجهة الإعلام المعادي"الذي يجري الاعداد له، سيضم بالإضافة للمشاركين في المسابقة، أعمالًا لكبار فناني الكاريكاتير في مصر والوطن العربي ، بالاضافة إلي مشاركات دولية، مشيرًا إلي أن مشاركة فنانيين من ٧ دول خارجية في المسابقة التي أطلقها المرصد بصبغة محلية أكد أهمية المسابقة ودعم حقيقة أن فن الكاريكاتير لغة عالمية بالغة التأثير علي الرأي العام، كما أوضحت أن أصحاب الريشة في مقدمة صفوف الوعي والانتماء الوطني.